
في لحظة فريدة تاريخية لنادي ليفربول، جمع المدرب يورغن كلوب تشكيلة أساسية متنوعة من الجنسيات، تضم 11 لاعبًا، خلال فوزهم الساحق 4-1 على برنتفورد في الدوري الإنجليزي الممتاز في السبت الماضي.
من أيرلندا إلى البرتغال: نادي ليفربول يبرز تنوعًا جديدًا في تشكيلته
بعد الإصابات التي تعرض لها عدد من اللاعبين الرئيسيين مثل ترينت ألكسندر أرنولد وأليسون بيكر وتياغو ألكانتارا ودومينيك سوبوسلاي، قرر كلوب إجراء تغييرات جذرية، ليخرج بتشكيلة تضم لاعبين من 11 دولة مختلفة، وهو إنجاز لم يحدث في تاريخ النادي الذي يمتد لأكثر من 132 عامًا.
وتألَّفت التشكيلة من الحارس الأيرلندي كويمين كيلير، وخط دفاع يتألف من لاعبين من أيرلندا الشمالية، فرنسا، هولندا، وأسكتلندا، وفي خط الوسط، تواجد لاعبون من إنجلترا، الأرجنتين، واليابان، بينما جاء خط الهجوم مع لاعبين من البرتغال، كولومبيا، وأوروغواي، وشهدت المباراة دخول النجم المصري محمد صلاح كبديل.
سجل الأهداف كل من نونيز، ماك أليستر، صلاح، وغاكبو، ليصل ليفربول إلى رصيد 57 نقطة في صدارة الجدول بفارق نقطتين عن أرسنال.

للانضمام إلى صفحاتنا على: #الانستقرام – #تويتر – #تيك توك – #فيسبوك